لاحضنا في الايام الاخيرة ان عددا كبيرا من الاشخاص يتكلمون عن لعبة بوكيمون جو , ويتهمون شركة نينتندو بانها قد
طورتها
لغرض التجسس على مجتمعنا العربي ,ولاحضنا ايضا انهم يتكلمون بدون دلائل لهدا سنشرح لكم بعض الاخطاء التي إرتكبوها هؤلاء الاشخاص في تحليلاتهم
اولا: فما دمت تحمل هاتفا عزيزي القارء فإنه من السهل التجسس عليك سواء من جهة شركة الإتصال او من الجهات الحكومية اوالشركات المصنعة للهواتف
ثانيا : يجب ان يكون في علمك عزيزي القارء ان اللعبة لم تتح للبدان العربية بعد ! وان الصلاحيات التي تعطيها للعبة بوكيمون جو مثلها مثل الصلاحيات التي تعطيها للتطبيقات المعروفة متل تطبيق فيسبوك و واتس اب و جيمايل و جوجل كروم سكايب و يوتيب و خرائط جوجل و تويتر و الكثير من التطبيقات لديها نفس صلاحيات اللعبة داخل هاتفك .
تالتا: كما دكرت فاللعبة موزعة من طرف شركة نينتندو ذات تاريخ قديم و ومعروفة و من سنة 1889
ادعو من يدعون ان اللعبة للتجسس على مجتمعنا العربي وهي تافهة و لا خير فيها ان يبدعو ويصنعو يصنعوا لنا ولو تطبيق عربي يحقق و لو ربع ما حققته اللعبة
1 التعليقات:
لم احملها بعد :)
يسعدنا تفاعلكم بالتعليق، لكن يرجى مراعاة الشروط التالية لضمان نشر التعليق
عبّر عن تعليقكالإبتسامات1أن يكون التعليق خاص بمحتوى التدوينة
2أن لا تضع أي روابط خارجية
3لإضافة كود حوله أولاً بمحول الأكواد
4أي سؤال خارج محتوى التدوينة يرجى استخدام ركن الأسئلة